موقع د. كمال سيد الدراوي
رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر 356



اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم علي صفحات منتدانا

( دكتور كمال سيد الدراوي)

عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً

ونتمني لك اطيب وانفع الاوقات علي صفحات منتدانا
موقع د. كمال سيد الدراوي
رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر 356



اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم علي صفحات منتدانا

( دكتور كمال سيد الدراوي)

عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً

ونتمني لك اطيب وانفع الاوقات علي صفحات منتدانا
موقع د. كمال سيد الدراوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع د. كمال سيد الدراوي

طبي_ اكاديمي _ ثقافي _ تعليمي _ _ استشارات طبية_فيديو طبي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
abeer
عضو موسس
عضو موسس
abeer


القوس
القرد
عدد المساهمات : 453
نقاط : 813
السٌّمعَة : 2
الجنس : انثى
علم بلدك : رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر 3dflag10
تاريخ الميلاد : 11/12/1980
تاريخ التسجيل : 02/08/2012
العمر : 43
الموقع : اى مكان يكون حد محتاجني فيه
العمل/الترفيه : راجية رضا الله قبل اى شئ
المزاج : الحمد لله علي كل حال
الساعة الان :
دعائي : رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر C13e6510

رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر Empty
مُساهمةموضوع: رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر   رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر 1342559054141الأربعاء سبتمبر 05, 2012 2:48 pm

لا تخدعنك المظاهر

في كتابه ( أعط الصباح فرصة ) يحكي الأستاذ عبدالوهاب مطاوع ـ رحمه الله ـ

قصة طريفة كان شاهدا على أحداثها ، وخبرها أن أحد أصدقاءه ذهب لإجراء جراحة مؤلمة ، وكان الأستاذ مطاوع حاضرا معه ، وكانت تلك الجراحة ـ في ذاك الوقت ـ تصيب المرء بآلام فظيعة ، يصرخ منها أشد الرجال قوة واحتمالا كالأطفال الصغار ، فقام الصديق بإجراء الجراحة وتبعه مريض آخر لديه نفس الداء ،

يقول الأستاذ مطاوع ( وكان مع المريض الآخر أخاه ، فما أن استيقظ هذا المريض واستعاد الشعور إلا وداهمته الآلام المبرحة ، فأخذ يصرخ بشدة طالبا النجدة ، فانزعج الأخ بشدة وذهب إلى الطبيب فطمئنه إلى أن هذه الأعراض طبيعية ،

وسيظل هكذا حتى الليل وسيأتي لإعطائه حقنة مروفين ، فذهب الأخ لطمأنة أخاه فوجد صراخه قد على واشتد ، فعاد أدراجه إلى الطبيب يستجديه أن هناك خلل ما في العملية ، ولم يتركه إلا وقد أحضره معه ، فقام بتوقيع الكشف عليه وأخبره ثانية إلى أن هذه الأعراض طبيعية وسيصرخ هكذا حتى حلول المساء ! .

وذهب الطبيب ولم يتوقف صراخ وتوسل الأخ المريض ، وعندما بلغت الحيرة مداها عند الأخ المرافق ، تذكر صديقي ، فحدثته نفسه أن يذهب إليه في الغرفة المجاورة ليرى هل يتألم مثل أخاه فيطمئن إلى أن هذا الألم طبيعي ، أم أن هناك مشكلة يحاول الطبيب إخفائها ! .

وجاء إلى صديقي المريض ولم أكن وقتها في الغرفة ، فاستأذن فوجد صديقي يرقد ساكنا ويطالعه بهدوء ، فسلم عليه فرد عليه السلام ،

وقال له : كيف حالك يا أستاذ فلان ؟

فأجابه صديقي في هدوء : الحمد لله ! .

فقال له ، كأنما يتأكد من مخاوفه : هل أنت بخير ؟

فأجابه صديقي في وقار : نعم والحمد لله ! .

فعاد يسأله من باب المجاملة والتعاطف ، خاصة وقد وجده وحيدا في غرفته : هل تريد شيئا قبل أن أنصرف

فأجابه صديقي بنفس الوقار والهدوء : نعم .. أريد أن أموت !

فلم يستطع الرجل من أن يمنع نفسه من الانفجار في هستريا من الضحك ،

وقال لصديقي : يبقى خير ! . ثم ربت على رأسه مشجعا ، وهو في قمة الابتهاج بعدما تبددت مخاوفه .

وفي الممر التقينا وروى لي ما حدث وضحكنا معا ، وسألني أين كنت فرويت له أنني كنت في مكتب الطبيب المقيم للمرة العاشرة منذ الصباح أرجوه أن

يأتي معي ليطمئن صديقي إلى أن كل شيء على ما يرام ،

بعد أن ظل يصرخ بلا توقف ويستغيث بلا انقطاع ، فإذا كنت قد وجدته حين زرته ساكنا لا يصرخ فليس معناه أنه لا يتألم ، بل يتألم إلى حد العجز عن

الصراخ والعويل ، وما هي إلا لحظات ويعاود الصراخ مرة أخرى ! .)

وفي هذا الموقف درس غاية في الأهمية وهو ألا ننخدع بالمظاهر ، فُرب ضاحك والألم يعتصر كبده اعتصارا ، وآخر هادئ الجنان لكن السعادة والحبور

تحمله على جناحيها وتطير به في عوالمها .

وكم انخدعنا في أشخاص كنا نظن أنهم سعداء منبهرين بابتسامة مرسومة على شفاههم ، وأناقة بادية عليهم ..

لكننا عندما سبرنا أغوارهم وجلسنا واستمعنا إليهم وجدنا حياتهم أتعس بكثير مما نظن ، وأنهم مساكين حقا

فلا يخدعنك ضحكة ضاحك ، ولا مظاهر كاذبة .

وعش في الحياة ناظرا دائما للجوهر لا للمظهر .

ولا تحكم على أحد قبل أن تسبر أغواره جيدا .

قال فولتير :
لا تنخدع بضحكهم فإنهم لا يضحكون ابتهاجا وإنما .. تفاديا للانتحار !


لو عرفـت قدر نفسـك ما أهنتها بالمعاصي ، إنما
طرد الله ابليـس من رحمتـه لأنه لم يسجـــد لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د.كمال سيد
Admin
Admin
د.كمال سيد


الحمل
النمر
عدد المساهمات : 2464
نقاط : 4252
السٌّمعَة : 9
الجنس : ذكر
علم بلدك : رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر 910
تاريخ الميلاد : 03/04/1950
تاريخ التسجيل : 30/07/2012
العمر : 74
الموقع : السودان - سنار
العمل/الترفيه : طبيب عمومى وموجات صوتية
الساعة الان :
دعائي : رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر C13e6510

رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر   رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر 1342559054141الثلاثاء أكتوبر 09, 2012 4:25 pm

abeer كتب:
لا تخدعنك المظاهر

في كتابه ( أعط الصباح فرصة ) يحكي الأستاذ عبدالوهاب مطاوع ـ رحمه الله ـ

قصة طريفة كان شاهدا على أحداثها ، وخبرها أن أحد أصدقاءه ذهب لإجراء جراحة مؤلمة ، وكان الأستاذ مطاوع حاضرا معه ، وكانت تلك الجراحة ـ في ذاك الوقت ـ تصيب المرء بآلام فظيعة ، يصرخ منها أشد الرجال قوة واحتمالا كالأطفال الصغار ، فقام الصديق بإجراء الجراحة وتبعه مريض آخر لديه نفس الداء ،

يقول الأستاذ مطاوع ( وكان مع المريض الآخر أخاه ، فما أن استيقظ هذا المريض واستعاد الشعور إلا وداهمته الآلام المبرحة ، فأخذ يصرخ بشدة طالبا النجدة ، فانزعج الأخ بشدة وذهب إلى الطبيب فطمئنه إلى أن هذه الأعراض طبيعية ،

وسيظل هكذا حتى الليل وسيأتي لإعطائه حقنة مروفين ، فذهب الأخ لطمأنة أخاه فوجد صراخه قد على واشتد ، فعاد أدراجه إلى الطبيب يستجديه أن هناك خلل ما في العملية ، ولم يتركه إلا وقد أحضره معه ، فقام بتوقيع الكشف عليه وأخبره ثانية إلى أن هذه الأعراض طبيعية وسيصرخ هكذا حتى حلول المساء ! .

وذهب الطبيب ولم يتوقف صراخ وتوسل الأخ المريض ، وعندما بلغت الحيرة مداها عند الأخ المرافق ، تذكر صديقي ، فحدثته نفسه أن يذهب إليه في الغرفة المجاورة ليرى هل يتألم مثل أخاه فيطمئن إلى أن هذا الألم طبيعي ، أم أن هناك مشكلة يحاول الطبيب إخفائها ! .

وجاء إلى صديقي المريض ولم أكن وقتها في الغرفة ، فاستأذن فوجد صديقي يرقد ساكنا ويطالعه بهدوء ، فسلم عليه فرد عليه السلام ،

وقال له : كيف حالك يا أستاذ فلان ؟

فأجابه صديقي في هدوء : الحمد لله ! .

فقال له ، كأنما يتأكد من مخاوفه : هل أنت بخير ؟

فأجابه صديقي في وقار : نعم والحمد لله ! .

فعاد يسأله من باب المجاملة والتعاطف ، خاصة وقد وجده وحيدا في غرفته : هل تريد شيئا قبل أن أنصرف

فأجابه صديقي بنفس الوقار والهدوء : نعم .. أريد أن أموت !

فلم يستطع الرجل من أن يمنع نفسه من الانفجار في هستريا من الضحك ،

وقال لصديقي : يبقى خير ! . ثم ربت على رأسه مشجعا ، وهو في قمة الابتهاج بعدما تبددت مخاوفه .

وفي الممر التقينا وروى لي ما حدث وضحكنا معا ، وسألني أين كنت فرويت له أنني كنت في مكتب الطبيب المقيم للمرة العاشرة منذ الصباح أرجوه أن

يأتي معي ليطمئن صديقي إلى أن كل شيء على ما يرام ،

بعد أن ظل يصرخ بلا توقف ويستغيث بلا انقطاع ، فإذا كنت قد وجدته حين زرته ساكنا لا يصرخ فليس معناه أنه لا يتألم ، بل يتألم إلى حد العجز عن

الصراخ والعويل ، وما هي إلا لحظات ويعاود الصراخ مرة أخرى ! .)

وفي هذا الموقف درس غاية في الأهمية وهو ألا ننخدع بالمظاهر ، فُرب ضاحك والألم يعتصر كبده اعتصارا ، وآخر هادئ الجنان لكن السعادة والحبور

تحمله على جناحيها وتطير به في عوالمها .

وكم انخدعنا في أشخاص كنا نظن أنهم سعداء منبهرين بابتسامة مرسومة على شفاههم ، وأناقة بادية عليهم ..

لكننا عندما سبرنا أغوارهم وجلسنا واستمعنا إليهم وجدنا حياتهم أتعس بكثير مما نظن ، وأنهم مساكين حقا

فلا يخدعنك ضحكة ضاحك ، ولا مظاهر كاذبة .

وعش في الحياة ناظرا دائما للجوهر لا للمظهر .

ولا تحكم على أحد قبل أن تسبر أغواره جيدا .

قال فولتير :
لا تنخدع بضحكهم فإنهم لا يضحكون ابتهاجا وإنما .. تفاديا للانتحار !

خقيقة الكل يحتاج للتروى والحيطة والحذر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dr-kamal.yoo7.com
abeer
عضو موسس
عضو موسس
abeer


القوس
القرد
عدد المساهمات : 453
نقاط : 813
السٌّمعَة : 2
الجنس : انثى
علم بلدك : رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر 3dflag10
تاريخ الميلاد : 11/12/1980
تاريخ التسجيل : 02/08/2012
العمر : 43
الموقع : اى مكان يكون حد محتاجني فيه
العمل/الترفيه : راجية رضا الله قبل اى شئ
المزاج : الحمد لله علي كل حال
الساعة الان :
دعائي : رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر C13e6510

رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر   رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر 1342559054141الثلاثاء أكتوبر 09, 2012 9:00 pm

د.كمال سيد كتب:
abeer كتب:
لا تخدعنك المظاهر

في كتابه ( أعط الصباح فرصة ) يحكي الأستاذ عبدالوهاب مطاوع ـ رحمه الله ـ

قصة طريفة كان شاهدا على أحداثها ، وخبرها أن أحد أصدقاءه ذهب لإجراء جراحة مؤلمة ، وكان الأستاذ مطاوع حاضرا معه ، وكانت تلك الجراحة ـ في ذاك الوقت ـ تصيب المرء بآلام فظيعة ، يصرخ منها أشد الرجال قوة واحتمالا كالأطفال الصغار ، فقام الصديق بإجراء الجراحة وتبعه مريض آخر لديه نفس الداء ،

يقول الأستاذ مطاوع ( وكان مع المريض الآخر أخاه ، فما أن استيقظ هذا المريض واستعاد الشعور إلا وداهمته الآلام المبرحة ، فأخذ يصرخ بشدة طالبا النجدة ، فانزعج الأخ بشدة وذهب إلى الطبيب فطمئنه إلى أن هذه الأعراض طبيعية ،

وسيظل هكذا حتى الليل وسيأتي لإعطائه حقنة مروفين ، فذهب الأخ لطمأنة أخاه فوجد صراخه قد على واشتد ، فعاد أدراجه إلى الطبيب يستجديه أن هناك خلل ما في العملية ، ولم يتركه إلا وقد أحضره معه ، فقام بتوقيع الكشف عليه وأخبره ثانية إلى أن هذه الأعراض طبيعية وسيصرخ هكذا حتى حلول المساء ! .

وذهب الطبيب ولم يتوقف صراخ وتوسل الأخ المريض ، وعندما بلغت الحيرة مداها عند الأخ المرافق ، تذكر صديقي ، فحدثته نفسه أن يذهب إليه في الغرفة المجاورة ليرى هل يتألم مثل أخاه فيطمئن إلى أن هذا الألم طبيعي ، أم أن هناك مشكلة يحاول الطبيب إخفائها ! .

وجاء إلى صديقي المريض ولم أكن وقتها في الغرفة ، فاستأذن فوجد صديقي يرقد ساكنا ويطالعه بهدوء ، فسلم عليه فرد عليه السلام ،

وقال له : كيف حالك يا أستاذ فلان ؟

فأجابه صديقي في هدوء : الحمد لله ! .

فقال له ، كأنما يتأكد من مخاوفه : هل أنت بخير ؟

فأجابه صديقي في وقار : نعم والحمد لله ! .

فعاد يسأله من باب المجاملة والتعاطف ، خاصة وقد وجده وحيدا في غرفته : هل تريد شيئا قبل أن أنصرف

فأجابه صديقي بنفس الوقار والهدوء : نعم .. أريد أن أموت !

فلم يستطع الرجل من أن يمنع نفسه من الانفجار في هستريا من الضحك ،

وقال لصديقي : يبقى خير ! . ثم ربت على رأسه مشجعا ، وهو في قمة الابتهاج بعدما تبددت مخاوفه .

وفي الممر التقينا وروى لي ما حدث وضحكنا معا ، وسألني أين كنت فرويت له أنني كنت في مكتب الطبيب المقيم للمرة العاشرة منذ الصباح أرجوه أن

يأتي معي ليطمئن صديقي إلى أن كل شيء على ما يرام ،

بعد أن ظل يصرخ بلا توقف ويستغيث بلا انقطاع ، فإذا كنت قد وجدته حين زرته ساكنا لا يصرخ فليس معناه أنه لا يتألم ، بل يتألم إلى حد العجز عن

الصراخ والعويل ، وما هي إلا لحظات ويعاود الصراخ مرة أخرى ! .)

وفي هذا الموقف درس غاية في الأهمية وهو ألا ننخدع بالمظاهر ، فُرب ضاحك والألم يعتصر كبده اعتصارا ، وآخر هادئ الجنان لكن السعادة والحبور

تحمله على جناحيها وتطير به في عوالمها .

وكم انخدعنا في أشخاص كنا نظن أنهم سعداء منبهرين بابتسامة مرسومة على شفاههم ، وأناقة بادية عليهم ..

لكننا عندما سبرنا أغوارهم وجلسنا واستمعنا إليهم وجدنا حياتهم أتعس بكثير مما نظن ، وأنهم مساكين حقا

فلا يخدعنك ضحكة ضاحك ، ولا مظاهر كاذبة .

وعش في الحياة ناظرا دائما للجوهر لا للمظهر .

ولا تحكم على أحد قبل أن تسبر أغواره جيدا .

قال فولتير :
لا تنخدع بضحكهم فإنهم لا يضحكون ابتهاجا وإنما .. تفاديا للانتحار !

خقيقة الكل يحتاج للتروى والحيطة والحذر


صح كلامك فعلا

شكرا دكتور كمال ع حضورك الراقي


لو عرفـت قدر نفسـك ما أهنتها بالمعاصي ، إنما
طرد الله ابليـس من رحمتـه لأنه لم يسجـــد لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رسالة أعجبتني : لا تخدعنك المظاهر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رسالة بعد رمضان
» شــرح ( كيفية أرسال رسالة خاصة لأي عضو بالمنتدى ) بطريقتين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع د. كمال سيد الدراوي :: ۞ السّــاحةُ الأدبيَّـة و الثقافية ۞ :: طرائف- امثال- قصص-حِكَم-
انتقل الى: